يــا غاديــاً في غفلــة ورائحــاً
إلى متى تستحسن القبائحا
وكـــم إلى كـم لا تخاف موقفاً
يستنطـــق الله بــه الجوارحا
واعــجبــاً منــك وأنــت مبصـــرُ
كيف تجنبت الطريق الواضحا
وكيف ترضى أن تكون خاسراً
يوم يفــوز من يكــون رابحـــاً
(ابن الحاج البكري)
2 التعليقات:
صباحك ورد يا لولو
من اجمل ما قرأت
بارك الله فيكِ
تحياتي
بسم الله ماشاء الله
إرسال تعليق